أطلق المرشح لمختارية زقاق البلاط في بيروت محمد علي نعمه حملته الانتخابية تحت عنوان "بيروت تستحق"، وقد وزع أصدقاؤه تعريفاً بالأعمال العامة التي قدمها لبيروت جاء فيها:

"- ناشط اجتماعي من قلب العاصمة، لم يتوقف يوماً عن خدمة مدينته، بل جعل من العمل التطوعي رسالة يومية.

- من مؤسسي "جمعية رعاية السجين".

- من مؤسسي "لقاء بيروت المستقل".

- عضو في "جمعية التنمية والإحسان".

- مدير العلاقات العامة في "جمعية رعاية السجين".

- مدير العلاقات العامة ومسؤول المعدّات الطبية في "الدفاع المدني للتنمية".

- مؤسس ومشرف عام "أهل بيروت الإخبارية".

- مؤسس مجموعة "دوائي وأدويتي – بيروت" لدعم المرضى وتوفير الأدوية.

من أبرز الحملات التي أطلقتها أو شاركت بها:

- حملة "قلب بيروت الأبيض" – لترسيخ روح المحبة والوحدة.

- "بيروت بتشبهنا" – لتعزيز الهوية البيروتية الجامعة.

- "نمحي جرح المرفأ" – لدعم المتضررين من انفجار المرفأ.

- "العلم اللبناني بيحمينا" – لرفع العلم فوق كل الرايات.

- "سكر جورة… لتبقى بيروت بأجمل صورة" – مبادرة بيئية ومطلبية.

- حملة "تكريم شخصيات بيروتية" – لكل من خدم المدينة بإخلاص.

- في زمن كورونا، شارك في دعم الأهالي عبر حملات تعقيم وتوزيع مستلزمات طبية.

- في الحرب الإسرائيلية الأخيرة، ساهم في مساعدة النازحين بما توفر من إمكانات.

- واجه التشوّه البصري في بيروت عبر حملات نظافة وتشجير، ومبادرات لإزالة الإعلانات والعوائق العشوائية.

لماذا أترشح اليوم؟

لأنني أؤمن أن العمل الاجتماعي لا يجب أن يتوقف، بل يجب أن يتوسّع.

أترشح لأحمل صوت كل من تعب… كل من شعر بالغربة في مدينته.

بيروت تستحق منّا الأكثر… تستحق أن نعيد لها دورها، بهويتها الجامعة، وثقافتها، ونبضها.

أمنياتي؟

- أن تعود بيروت عاصمة الثقافة والانفتاح.

- أن تبقى ست الدنيا… سيدة العواصم.

- أن نحافظ على أصالة عائلاتها، وتقاليدها النبيلة.

- أن نعيد الثقة بين الناس والدولة… بعيدًا عن الحسابات الضيّقة.

أنا محمد نعمه… لا أعد بالمستحيل، لكن أعد أن أبقى كما أنا:ابن بيروت… منكم وفيكم… وفي خدمتكم".